قصه مشوقه
وهبقى نتكلم وفعلا طلع ودخلنا جوه الاوضة ومامتي كانت نايمة واخويا ادم كان نايم وقعد معاية ومسك التليفون
وفي يوم ماما شافت حسين عندنا
ماما قعدت تزعق وبابا قاله خلاص
وقال لحسين انزل وامشي من هنا وبعد كده ماما شكت فيه وانا يومها نزلت روحت الكلية ولما رجعت ماما شكت فيه وقالتلي جيبي التليفون بتاعك وفتحته ودورت فيه ملقتش حاجة علشان انا كنت بمسح كل حاجة اول باول وبعد كده سألت ادم هو أنت فتحت الباب لحسين فقالها لا فقالتلي يبقى مفيش إلا أنتي علشان الترباس بتاع الباب كان مقفول فمينفعش يفتحه ببطاقة وسعتها قولتلها ايوا انا اللى فتحتله علشان هو رن عليه وقالي ان الحكومة بتجري وراه وبعد كده فتحتله بس معرفش هو دخل جوه الأوضة امتى ويومها اخدت الموبايل مني وسعتها انا كتبتت الورقة اللى اتعرضت عليه النهارده ديه وادتها لنجاة بنت عمته علشان تودهاله ورمتلها من البلكونة وقولتلها اديها لحسين ضرورى وبعدها نزلت يوم الاثنين روحت المحاضرة ورجعت وبعدها روحت عديت على حسين في البيت وأهله موجودين عادي واكلم معاه وقولتله ماما اخدت النليفون وانا وقت ما اعرف اكلمك هبقى اكلمك
وبالفعل أتمت الخطوبه
وفتحت لأدم اخويا وبعدها قولتله الحق انزل لاخوك تحت وانا بكلمه علشان في رقم كلمني وقالي الحق مامتك وقعت في الأرض وهى ماشية في الشارع وراحت على مستشفى بورفؤاد وأنا هنزل وراكم وبعد كده انا نزلت وسبت حسين وقبل ما انزل قالي هرمي الحاجة ديه في الملاحة أو في الترعة اللى قدامه بس انا معرفش هو ليه رماها في المحل اللى ورا بتنا وعرفت ان رماها وانا في القسم علشان انا كنت سبته في الشقة ونزلت ووالكلام ده كان حوالي الساعة التاسعة ونصف تقريبا وحسين فضل قاعد فوق معاية قبل ما انزل حوالي ساعة تقريبا وروحت علشان اكمل الفيلم اللى احنا متفقين نعمله علشان نثبت الدور وجريت على المستشفى وهناك قبلت اخويا ادم وأحمد وثريا صاحبة ماما وعم فادي ومرسي بتوع الأمن وحكتلهم على اتليفون اللى جالي وأنا كنت عطيت موبايلي لحسين وقولتلهم وانا هنا ان تليفوني أنا نسيته في الشقة وهو فاصل شحن وهو أخده علشان غالي وشكله عاوز يبيعه وبعد كده أحمد اخويا رجع البيت مع مرسي بتاع الأمن علشان يخبطوا تاني وكل ده وأبويا مكنش يعرف لسه لغاية ما رجعوا تاني لينا المستشفى وقالولنا ان محدش بيرد وسعتها قولت لعم فادي يكلم ابويا ويقوله على اللى حصل وهو رد عليه وقاله خلاص انا هقفل اهو وهروح على هناك افتح وبعدها بشوية حوالي نص ساعة عم فادي ابويا كلمه وقاله تعالوا بسرعة ولما وصلنا لقينا الجيران كلها ملموة وطلعنا فوق بس ابويا مرداش يدخل حد جوه الأوضة اللى فيها امي لغاية ما الشرطة تيجي ومرداش يدخلنا جوه علشان شكل امي كان وحش ومكنش حابب إن حد يشوف وشها وشكلها وبعد كده الشرطة جت وفضلوا يكلموا فيه انا واخواتي على اللى حصل وانا فضلت اقولهم على موضوع الرقم الغريب اللى كان بيكلمني وبعدين لقيت ضابط فيهم قالي قولي الحقيقة علشان خاطر هما مسكوا التيشرت بتاع حسين واخوكي قال ان ده بتاع حسين فأنا سعتها قولتلهم على اللى انا قولته دلوقتي وانا فعلا غلطانة ومش عارفة ازاى حصل كده ولا أنا إزاى اتفق على قتل امي
وأضافت المتهمة سبب الخلافات مع
ماما هو