الأربعاء 18 ديسمبر 2024

قصه مشوقه

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

وعملت لنفسي قهوة معاه وكان عندي لاب توب كان في الاوضة
بعدها بحوالي شهر كان في شهر 11 لسنة 2022 كلمني في التليفون وقالي وبعدها فضلنا نتكلم في التليفون بس ونحب في بعض لغاية ما يوم الأحد اللى فات كنت قاعدة في البيت ولقيته ساعة صلاة الفجر حوالي الساعة 5 15 صباحا يوم 11 ديسمبر 2022 رن عليا وقالي انا طالع اقعد معاكي شوية وانزل قولتله مفيش وقت ماما هتصحي شوية وهتنزل فقالي انا هقعد ربع ساعة وهنزل فقولتله انا منمتش بقالي يومين وهنام فقالي انا هطلع وهبقى نتكلم وفعلا طلع ودخلنا جوه الاوضة ومامتي كانت نايمة واخويا ادم كان نايم وقعد معاية ومسك التليفون بتاعي
وبعدها بفتره
ماما شافت حسين عندنا في ةالشقه
فكان رد حسين
انا كنت بصلي الفجر والحكومة جرت ورايا فطلعت على الشقة ديه وفتحت بالبطاقة ودخلت وقولت هقعد شوية لغاية ما الجو يهدى ودخلت لجوه وفكرت نورهان انها أحمد بس مكنتش عارف انها نورهان وبعد كده ماما قعدت تزعق وبابا قاله خلاص انزل وامشي
من هنا وبعد كده ماما شكت فيه وانا يومها نزلت روحت الكلية ولما رجعت ماما شكت فيه وقالتلي جيبي التليفون بتاعك وفتحته ودورت فيه ملقتش حاجة علشان انا كنت بمسح كل حاجة اول باول وبعد كده سألت ادم هو أنت فتحت الباب لحسين فقالها لا فقالتلي يبقى مفيش إلا أنتي علشان الترباس بتاع الباب كان مقفول فمينفعش يفتحه ببطاقة وسعتها قولتلها ايوا انا اللى فتحتله علشان هو رن عليه وقالي ان الحكومة بتجري وراه وبعد كده فتحتله بس معرفش هو دخل جوه الأوضة امتى ويومها اخدت الموبايل مني وسعتها انا كتبتت الورقة اللى اتعرضت عليه النهارده ديه وادتها لنجاة بنت عمته علشان تودهاله ورمتلها من البلكونة وقولتلها اديها لحسين ضرورى وبعدها نزلت يوم الاثنين روحت المحاضرة ورجعت وبعدها روحت عديت على حسين في البيت وأهله موجودين عادي واكلم معاه وقولتله ماما اخدت النليفون وانا وقت ما اعرف اكلمك هبقى اكلمك
واستكملت المتهم وقتها لقيته بيقولي الجاي اللى هو يوم أجازتها واتفقنا على كده بس أنا كنت بهزر معاه وكنت مفكراه بيكلم بهزار وطلعت البيت ويوم التلات انا كنت رايحة السوبر ماركت علشان اجيب شوية حاجات فقابلني ناحية الهيبر وكلمني وقالي انا هنفذ اللى هو يوم الأربعاء 14 ديسمبر 2022 بليل لما هى ترجع من الشغل وتنام وصحينا يوم الأربع فطرنا أنا وأحمد وآدم وبابا نزل الشغل وبعدها بشوية ماما رجعت حوالي الساعة ثلاثة ونص وأحمد نزل الساعة اربعة تقريبا وأنا وادم نزلنا اربعة ونص علشان انا بدي دروس خصوصية لأطفال وروحت عند بيت واحده اسمها ام عمر ونزلت من عندها الساعة السابعة وروحت على البيت وطلعت أنا وآدم وسعتها آدم اخد موبايل بتاع ماما ونزل تحت علشان يلعب بيه مع اصحابه وبعدها انا قعدت انا وماما وقالتلي اعمليلي شاي فانا عملتلها شاي وشربته وقالتلي انا هنام وسعتها اخويا آدم طلع وكانت ماما لسه صاحية وأخد الشاحن بتاع الموبايل ونزل تاني وأحمد كان رن عليه مرة وكان التليفون صامت فمسمعتش وبعدها ماما نامت 
وأضافت بعدها انا طلعت البلكونة فلقيت حسين واقف تحت وبيشاورلي بايده ومعناها انه يكلمني بالتليفون وكلمني وقال لي اطلع
علشان اخلص ونفذ اللى اتفقنا عليه علشان امك مش موافقة واحنا فعلا بنحب بعض قولتله انا خاېفة آدم حوالينا واحمد زمانه جاى فقالي هطلع ومش هنتأخر وهنفذ علطول فقولتله

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات