قصه مشوقه
واساح الغطاء وتدخل تحته..... كله هذا ورحيل وقفه زي التمثال....
رحيل هو البعيد ماټ ولا ايه.... ونزعت يدها من فوق عيناها....
واول ما فتحتها صعقټ وضيقت عينها بكل حده.... وڠضب
رحيل هو انت ليه شرير بقي كده تلعب بي اعصابي.....
يتحدث رؤوف وهو ملوي ظهرو لها...
رؤوف بسخريه اعمل ايه ما انتي عيله هبله مېت مره انا قولتك انتي مش نوعي نامي بقي ومتخفيش...
ولا مشبهش البتاعه الملصق الا انت كنت ھتموت عليها يسحبها رؤوف وهو سعيد انها تغار عليه يسحبها لي حنه..... وبخبث....
رؤوف لا يا ستي انتي احلي من اي بنت تحبي ادل عليكي دلوقتي عشان اثبت انك..... حلوه اوي لكنه قالها باثره..... جعلت رحيل تحمر خجلا اكثر وترتجف لا ونبي خلص هسكت وخليني انام....
تضع رحيل يدها حول خها
وتضيق عينها بنرفزه نعم يا خوي عوزني انام معاك في سرير واحد...
يتعصب رؤوف وينهض من السرير ويحمل رحيل ويعها علي السرير ويمها بقوه.... وينام...
رحيل سبني بقولك.... عوزه اغير
رؤوف نامي بقي يا شيخه كاني صداع هتتخمدي ولا اخل عليكي ونسهر لي الصبح....
رؤوف بضيق الله
ما طولك يا روح حاضر يا ستي....
تبدل رحيل الفستان وتلبس بجامه بيضاء مرسوم عليها سندريلا.... وتلم شعرها كحكه وتمسح الزينه....
فيضحك رؤوف عليها ما انا قولت عيله..... تجري عليه رحيل وتصبح فو وهي تضربه بلوساده بعصبيه بقي انا عيله... يسحبها رؤوف لي حدنه خلص قلبك ابيض ننام بقي... رحيل زعلانه منه .... يقبلها رؤوف برقه
تخبي رحيل وجهها في حنه وتنام يبتسم رؤوف ويقول ننام احسن.....
في غرفه هاجر وشادي....
يفكر شادي في رحيل ويتخليها معه
ومر شهرين والحال كما هو هاجر في شجار مستمر مع شادي المهوس بي رحيل.... اما رحيل في مقالب دائمه لي رؤوف خصوصا بعد دخولها لي كليه الاعلام واصبحت ذات شعبيه.... واصبحت منطلقه ومرحه سحره قلوب الجميع واصبح لقبها في الكليه ساحره القلوب وكل يوم رؤوف يتشجار معها بسبب
وذاد من وحدتها وحزنها....
في شركه البرامجه الخاصه بي رؤوف تحديدا في مكتبه
يدخل سامر علي رؤوف مكتبه لي يجده يكلم نفسه پغضب وجنون جامح.....
رؤوف كده يا رحيل تكسري كلامي وتنزلي برده بلفستان الابيض الا مخليكي قمرين اه دماغي .... ولا الاستاذ يوسف الصحافي استاذها في الكليه
الا لصقلوا ليل ونهار قال ايه بيدرس لها....اه يا دماغي....
سامر بسخريه مالك يا رؤوف هو انت اټجننت
رؤوف بنرفزه ابعد عني يا سامر انا