قصه مشوقه
جنتي ....... وتقدم نحو رحيل وتقدمت معه الاضواء وامسك يد رحيل وصاره لي المسرح واكمل غنها وهو ينظر في عين رحيل المرتبكه من الخجل والسعيده بدرجه الجنون واكمل قائلا
فوجدت رحيلي من همومي رحيلي لي جنتي رحليي من وحدتي رحليي لي سعادتي رحيلي يا رحيلي من احزاني فوجدت افراحي في رحله رحيلي جنتي رحيلي........
الكل اجتمع حوليهم وبدؤا يصفقوا وتمايلوا معهم ويغني معهم خصوص اول ما رحيل تنظرت في عين رؤوف. وردت عليه قائلا
ورقصت معه رقصت الاحلام....
الكل رقص مع محبوبه....
سامر ممكن تجي ترقصي معاي يا سمر ومد يده
تخجل سمر وتعض علي شايفها....
وتخفض وجهها ارضا.....
يبتسم سامر ويجذبها من يدها هو انتي لسه هتفكري يلا واول ما لمت يده يدها ارتعشت بين يدهغ فابتسم سامر وهمس لها هي دي اول ترقصي معا حد
سامر والاخير عشان مش هسمح لي حد انه يرقص معاكي غيري....
تنكسف سمر وتسيبه وتمشي تجلس بجانب ابوها.....
طبع فايزه وفاتن محضروش الفرح.......
رحيل فرحانه بصدقه وتشعر انها نجمه متوهجه
رؤوف علي فكره انتي حورتي وبجد اتفاجئت بيكي ومش عارف هتعدي الليله دي ازاي من غير ما قربلك.... هو قال كده ورحيل اصبح لونها زهور حمراء.
ويتنهي الحفل والكل يذهب لي بيته....
يحمل رؤوف رحيل وهو يرمق هاجر باحتقار ويصعد لي غرفته
في الفندق....
يضع رحيل علي السرير ويجثو علي ركبته حتي راي قدمها المولتويه......
فدعكها لها وهو ينظر اليها بشغف ورغبه ويقرب منها و
يقرب رؤوف لي رحيل حتي اصبح قريب منها بشده فترتجف رحيل وتحمر خجلا.....وتتوتر يبتسم رؤوف بمكر..... وتلمع عيناه
تتوتر رحيل وتدفعه بعيدا عنها فيقع رؤوف علي الارض فينظر لي رحيل المرتبكه والتي نهضت مهرولا مبتعده عن رؤوف فوفقت بجانب الدولاب.... وظلت تنظر لي رؤوف پخوف وترقب...
وصار صوت نبضات قلبها مثل سيرنه الاسعاف...... اقترب رؤوف منها اكثر حتي صار نفه ېلمس وجهها وحتي يلعب باعصابها س شفاها واقترب منها اكثر.... لدرجه ان حراره رحيل اصبحت ٤٠
درجه وفجأه ېصرخ رؤوف لان رحيل قد ركلته في بطنه وجرت منه وصعدت فوق السرير...ومسكت الابجوره.... ورفعتها في الهواء مهدده رؤوف وكل جدها يرتعش
يضحك رؤوف علي شكلها المړعوبه فيحدث نفسه
رؤوف اما فكره العب بي اعصابها
اكتر خلينا نضحك شويه زي ما حريقت ډمي بجمالها الا كل واحد
فضل يبصلها....
فيبتسم بمكر وزع قميصه
فترتعب رحيل اكثر و
وتوجه لي نحيت السرير