تزوجت يهودي بقلم ياسمينا
داخل علي ايام سوده
رحمه _ يلا اطلع هات عروستك
زين _ مش مفروض عمو هو الي يجبها
مريم _ فعلا بابا طلع ومعرفش أتأخر ليه استنو هرن عليه
مريم مسكت تلفونها ورنت علي باباها ورد
مريم _ ها بابا منزلتش ليه
حسين بحزن _ اختك يارا هربت من فرح
مريم پصدمه _ نعم ازاي
زين _ في ايه
مريم قفلت تلفون وقالت _ بابا بيقول انو ملقاش يارا في الاوضه
زين پصدمه _ ازاي
رحمه _ اهدو علشان الناس متخدش بالها تعالو نطلع نشوف عمو
زين بقلق _ هتكون راحت
مريم _ تعال بس نشوف
زين ومريم ورحمه طلعو اوضة يارا وخبطو علي باب وحسين فتحلهم بحزن
زين _ فين يارا ياعمو
مريم قطعتو بسرعه _ بابا دخل الاوضه ومش لقها اكيد حصلها حاجه
حسين پغضب _ مش عايزني اقولو أنها هربت ليه ها
مريم _ يابابا هي بتحب زين تهرب ليه اكيد حصلها حاجه
زين بهدوء _ وانا واثق انها بتحبني اكيد في حاجه حصلت
حسين پغضب _ و المعازيم والماذون الي مستني اودي وشي منهم فين
رحمه _ احم انا اسفه بس يازين لو يارا مطلعتش دلوقتي كل ناس هتكلم عليك وهيقولو أن عروستك سبتك يوم الفرح
زين قعد علي سرير بحزن وبدأ يفكر
حسين پغضب _ لازم الفرح يكمل الناس هتكلم علينا ومش هنخلص
مريم _ هنعمل ايه يعني يابابا
حسين بص لي مريم بخبث وقال _ علشان نخلص من موقف ده زين يتجوز مريم
حسين _ انت مستعد تخسر كل الي بنيتو مستعد الناس تكلم عليك طب انت بتقول أنك واثق في يارا طب مستعد ناس كلها تكلم عليها وحش
مريم پغضب _ بابا انت بتقول ايه وانا مالي فهمني يعني انت بتخاطر بيا ليه وانا اتجوز حبيب اختي ليه يعني كل ده
حسين پغضب _ اسكتي انتي مش فاهمه
زين _ انا مش موافق
حسين بضيق _ بس موافق يتكلمو عليك صح مذيع مشهور زايك مفروض ېخاف علي سمعته
زين بص لي مريم ومريم بصتلو بضيق وقالت _ مستحيل ....
في القاعه
اسر كان واقف بثقه وبعدين