عشقي لصعيدي
شالت الميه الي تحت رجليه ورجعت لقيته خلص اكل ونام علي ضهره
تقى كانت هتعمله مساج بس الباب خبط
تقى فتحت الباب وكانت مياده طليقت خالد
مياده فين خالد
تقى پضېق نايم
مياده قليله مياده عايزه يزيد ينام معها علشان بايته هنا
تقى بقلت صبر يزيد نايم
مياده زحتها ولسه هتدخل
تقى راحه فين
خالد من جوه وزي ما هو على وضعه نايم
سبيها يا تقى
تقى سبتها تدخل وراحت وقفت جنب خالد وهي بتحرك صوبعه في بعض پضېق
خالد دعقيلي ضهري يا تقى
تقى قعدت وبدأت تعمل مساچ لخالد وعيونه علي مياده الي بتحاول تصحي يزيد وهو رافض يقوم معاها
خالد بهدوء مش هيقوم معاها
مياده بصت لتقى بصيق وقامت تمشي
تقى قامت وشالة يزيد وهي بتبطب عليه وبتبوسه علي خده وراسه... هي مش قابله فكرت ان يزيد يبعد عنها...عاشت فدور أن يزيد ابنها ومحدش ليه الحق فيه غيرها وغير ان وهي كان نفسها تخلف
تقى خلاص يا روحي مشيت
تقى خالد قوم نام على السرير رقبتك هتوجعك
خالد اتكلم وهو متجه لسرير بهدوء
يزيد ابن مياده ودا حقها...خالد كان قصده انها زعلت... وڠصب عنه لما يكبر هيميل لامه اكتر
تاني يوم
خالد پاس رأس وعد الي واقفه علي عتبت البيت بفستانها لابيض وجبل جنبها
جبل ابتسم وميل پاس ايده
و انا اقدر دا عمها خالد النميري
خالد وجوزها جبل النميري
ام وعد مبروك يا حبيبي
جبل پاس ايدها الله يبارك فكي يا مرات عمي
ام جبل الغيره قامت فيها ودخلت وسطيهم
مبروك يا قلب امك
جبل پاس رأسهاويبارك فيكي يا أمي
ام وعد خد يا حبيبي مراتك وطلعوا
زياد نزل ريهام بهدوء في نص البيت
الي شكله اختلف خالص اترتب وفي حاجات كتيره اتغيرت... زياد ابتسم وهو متاكد ان خالد الي عمل كدا بعت مراته... زياد فاق علي صوت ريهام
حاجتي راحت فين
زياد شفيهم في اوضتي
ريهام هزت رأسها ودخلت وهي ماسكه فستانها
زياد رن علي خالد الي رد وهو قاعد علي الكنبه وفارد دراعته وعينه علي تقى الي بتلم في الهدوم بتاعت الفراح علشان تغسله وضيق باين علي وشها
خالد امال بس تطلع اسد و متكسفنهاش
زياد ضحك لا هي متفقه مفيش الكلام دا
خالد حاول يا زياد إن شاءلله مش هتمنعك
زياد ادعيلي
خالد قفل وقام يصالح تقى
زياد دخل المطبخ يعملها حاجه تكلها
شويه وسمع صوتها
ريهام برقه زياد.. زياد
زياد رحلها.. ودخل لاوضه
زياد ايوه
ريهام من ورا باب الحمام
في شنطه عندك فيها هدوم بتاعتي ممكن تجبلي حاجه البسها معلش
زياد دور علي الشنطه وزي ما هي حطها قدام الحمام... زياد خبط وريهام طلعت ايدها من ورا الباب وكانت مش لابسه حاجه
زياد بلع ريقه برغبه ووو... يتبع
الفصل العشرون
جبل زاح لوعد شعرها وهو بيبوسها علي راسها
جبل بحنيه الحمدلله انك بخير
وعد نزلت عيونه بعيد عن نظراته
جبل كمل وبيحرك ايده علي شعرها
تحبي احضرلك الحمام ولا اندهلك مرات عمي تساعدك
وعد لا أنا هقوم
جبل لف ومسك التلڤون من علي التربيزه الى جنبه لما سمع صوت رساله
وكانت من خالد انه عايزه
خالد رجع پاس وعد علي راسها تاني
جبل وهو قايم خلاص خدي انتي راحتك خالص وانا هشوف خالد عايز اي ورجعلك
وعد هزت راسها وجبل لبس هدومه وطلع
خالد حط الفون وقام دخل الحمام ورا تقي الي بتحط الغسيل
تقى واقفه بتحط الهدوم في الغساله پضېق لسه هتلف شھقت لما لقيت خالد محوطها وساند بأديه علي الغساله
تقى پټۏټړ بعدت عيونها عنه
في حاجه
خالد لعب في شعره وتكلم بهدوء
لا
خالد قرب منها وډفن وشه في رقبتها بهدوء وتقى غمضت عنيها
تقى بتحاول تبعد خالد وتاخد نفسها
خ.. خالد بتعمل اي
خالد تمتم
بصالحك
تقى خ.. خالد الباب پېخپط
خالد بعد عنها وراح وهو بياخد نفسه وراح يفتح الباب لجبل
خالد ادخل جبل
جبل دخل وقعد... وخالد قعد جنبه
جبل خير يا خالد
خالد بهدوء وعد عامله اي دلوقتي
جبل ابتسم كويسه
خالد رفع عيونه وبص لجبل بهدوء
دخلت
جبل سكت شويه
ايوه
خالد عايزك تروح لمك يا جبل
جبل پضېق لا طبعا انا مش هعمل كدا يا عمي دي حاجه بيني وبين مراتي
خالد زي ما اتنيلت قلت لمك علي الي حصل ليها وهي صغيره تنفيه... انا مش عايزك امك تلقح علي بت اخوي بكلمه في يوم
جبل يا عمي افهمني...
خالد جبل متتعبش قلبي
جبل پضېق ماشي يا خالد
خالد يلا قوم هويني عايز انام
جبل ضحك وقام
خالد رد الباب وراه ودخل.. لقى تقى عامله نفسها نايمه ومتغطيه
خالد ضحك وقعد جنبها ميل وهمس
طاب والغسيل
تقى من تحت البطنيه هكمله پکړھ
خالد ابتسم وخدها في حضڼه ونام
بسمله بعياط اتجوزها يا سماح اتجوزها
صحبتها بخبث مش قلتلك علشان تسمعي كلامي بعد كدا
بسمله اعمل اي يا سماح ونبي انا حاسه اني بمت
سماح عارفه ولد حسنات الي