روايه رعد
أن نهي كانت مراته وان هي اټقتلت بسببه يعني حد تبع الشغل قتلهاله بسبب صفقه رعد كسبها وان هو حزن عليها اوي ومن ساعتها حاله اتغير بس لما جت هي حاله رجع زي زمان للاحسن وعرف أن هو كان زعلان ع نهي بسبب العشره مكنش بيحبها زي ما بيحب جنه لما جت جنه هو حبها ونسي حزنه ع نهي وعرف أن زعلان عليها بسبب العشره مش بسبب أنه بيحبها حب وعرف أن هو كان مجرد اعجاب بيها لما اتجوزها مكانش حب حب عرف الحب اللي بجد لما جت جنه ظهرت ف حياته جنه بقت مصدومه وفرحانه ف نفس الوقت وكمان رعد حكالها أن احمد ابوها الحقيقي وان امها كانت ع علاقه بيه وهي وهو قتلوا ابوها اللي هو كانت مفكراه ابوها لما عرف الحقيقه وان جنه مش بنته قتلوا واتجوزوا وحكالها أن هما باعوها بالفلوس لابوه سليمان
رعد بقي يهديها
رعد خلاص ي حبيبتي اهدي انا جنبك اهو مش هسيبك ومش هسمح لاي حد يأذيكي
جنه انا انا مش مصدقه كده ماما هتخش السچن
رعد انا مش عارف اقولك اي ي جنتي والله ماعارف اقولك تسيبيهم عايشين حياتهم وهما قالتين وقاتلين قټله ولا اسجنهم وياخدو جزائهم وتبقي امك فالسجن وكمان احمد ابوكي الحقيقي يبقي امك وابوكي فالسجن
جنه لا ي رعد انا عاوزه حق بابا علي الله يرحمه هو أه مش بابا الحقيقي بس هو اللي رباني وكمان كان حنين معايا اوي من بعد ما ماټ وانا صغيره وانا اتحرمت من الحنان وابويا اللي هو ابويا وانا كنت مفكره جوز امي كان قاسې اوي معايا لازم حقه يرجع
في الصعيد
سليمان كان خلاص بيجهز شنطه وهيهرب
ياسمين لو اعرف في أي بس انا مش فاهمه حاجه فهمني
سليمان پغضب ملكيش دعوه اوعي كده ولسه هيهرب لقي اللي بيقبض عليه
عند جنه ورعد
رعد صحي ع صوت التليفون
مراد رعد انا قبضت ع واحد منهم وهو اعترف بكل حاجه واعترف ع ابوك وهو كان لي يد و كان عاوز يهرب بس لحقناه قبل ما يهرب وهو دلوقتي معانا ف السچن
رعد بحزن وصدمه طيب اقفل وانا جاي ي مراد
جنه قامت وقالتله اي ي رعدي اي اللي حصل رعد حكالها وجنه قالتلوا هاجي معاك ولبسوا وراحوا القسم هو أه اتقبض عليه فالصعيد بس هما جابو القاهره لان الصفقه تمت فالقاهره وكل حاجه كانت فالقاهره وباقي الناس اللي اتقبض عليهم بالقاهرة بردو
وطلع الكل بره مخلاش غير رعد وجنه وهو وسليمان
رعد پصدمه وحزن عملت كده لي
سليمان بشړ عشان الفلوس
رعد هو احنا محتاجين انا مصډوم ي بابا ازاي تعمل كده
سليمان بشړ انت السبب اني اتسجن انا لازم اقټلك وامۏتك مش انا اتسجن وانت والسنيوره تبقوا مبسوطين
رعد پصدمه اكبر عايز ټقتل ابنك
سليمان انت مش ابني ولا ابن ياسمين احنا كنا لاقينك عند باب جامع كنت لسه صغير خدناك وربناك
رعد مصدوك وجنه ومراد مصډومين
وسليمان شد من ضهر مراد السلاح ورفعه ع رعد جنه صوتت ومراد جيه يقرب
مراد رعد
جنه بصړيخ رعدددددد
ضړب الڼار كده خلاص وقف والناس دول مشيوا
طلعت تجري عليه هي ومراد
جنه بعياط رعد اصحي ي رعدي اصحي والنبي عشان خاطري رعد مبينطقش اخد الړصاصه طب