روايه بقلم هاجر عفيفي
انت في الصفحة 44 من 44 صفحات
سليم متعلق بيهم جدا
رودينا فعلا
هدى وهى بطنها منتفخه وأنا هخلص من ال أنا فيه ده أمتى
ابتسام لما تبطلى أكل شويه يامفجوعه
هدى وهى بتاكل الله ماهو البيبى ال عايز ياكل مش أنا
أبتسام والله طب ماملاك حامل أهى ومش مفجوعه زيك اهو
هدى ببراءه عشان هى تنكد على جوزها أنما أنا لاء بريئه
سيف من خلفها مين دى ال بريئه ولا أنا سمعت غلط
سيف كان مالى أنا ومال الجواز أنا بصرف على أكلها أكتر مابصرف على نفسى
مريم نيهاهاها جوزك ال شهد أهو مش حد غريب
هدى بحزن وهى مستمره فى الأكل كلكم عليا اخس اخس
سيف ضمھا بحب لاء ياروحى أنتى قمر
هدى بتوهان بحبك
كلهم ضحكوا على جنانهم
عند الشباب
يوسف يابابا اهدا ياحبيبى أسكت يخربيتك طالع رخم لأبوك
يوسف أنت مش شايف أبنك طالع على قفايا ازاى
عمر أنت مهزق أساسا وتستاهل
يوسف بغيظ فين ملاك حبيبة بابا
ملاك الصغيره جريت على والدها باابى
يوسف قلبى أنتى خساره فى الواد معاذ ده
مراد هي مش كانت لسليم برضوا ايه الغدر ده
يوسف أنا أصلا حاجزها لحد غريب أش فهمكوا أنتوا
مراد بسخريه لاء رااجل يلا أومال فين سيف
هدى من خلفه أنت مش جوز أخت جدع على فكره
عمر بخضه بسم الله الرحمن الرحيم أنتوا بتطلعوا أمتى
هدى بالنهار ياخفيف
البنات كلها جت وضحكوا على منظرهم
يوسف بتفكير يلا ناخد صوره ليناااا كلنااا
الجميع موافقين يلاااا
كلهم وقفوا حتى شريف ومحمد كان جالس على الكرسى المتحرك وكل واحد وقف جمب زوجته وأطفاله مراد وشال سليم ومسك ايد ملاك ومريم وعمر ومعاذ أبنهم وهدى وسيف ورودينا ويوسف وملاك بنتهم وطبعا البركه بتاعتنا الحاجه ابتساموالتقطوا أجمل صوره عائليه
تممممت بحمد الله