شمسي و قمري
عارفه لمها من اي حانه من بتوعو والبنت عماله تصوت وتتخانق معاه الباشا عايز ېفضحنا وسط الناس مش كفايه فضايحو فب الجرايد والمجلات وبقى ترند على النت ومفيش موقع دخلتوالا وعليه شاهد فضايح غالب الضاري بسبب الاماكن الي بيزورها والقرف الي بيعملو لما يسكر لا كمان عايز الجيران تشتكي
حازم قال بسرعه وعلى كده البنت شكلها ايه حلوه
ناريمان بصتلو پغضب وقالت شوف انا اقولك ايه تقول ايه انت مش هتبطل تفاهه ورمرمه مش هتبطل تلم البواقي يعني والله انت فارسني اكتر منو
حازم قال بضحك ليه بس ده انا حبيبك
حازم قال اصلو بيقع واقف ابن الضاري والبنات الي بيجبهم من الاخر وبعدين يعني انا في دي بس باخد البواقي ما انا طول عمري باخد الي باقي منووحتى في الشغل طبعا ما هو ابن الضاري وانا ابن الجنايني الغلبان
ناريمان اتنهدت وقالت اهو ده الي انت فالح فيه تقعد كده وتندب حظك علي العموم البنت اه حلوه بس عماله تصرخ ومش راضيه بيه ابدا
حازم بصلها باستغراب وقال مش راضيه بمين بغالب
ناريمان قالت اه مش راضيه بيه وفيها ايه غريبه دي يعني
عند غالب خرج من الحمام لابس بنطلون و بس واتفاجأ بدره واقفه بتحاول تفتح الباب
بقلمي زهرة الربيع
غالب فضل باصص عليها بدهشه غريبه انها لسه بتحاول وفضل ساكت
دره بقت تحاول جامد وبقت ټضرب رجلها في الارض زي الاطفال وقالت ياربييي طب ليه مش بيفتح
غالب قال بهدوء يمكن علشان مقفول بالمفتاح
دره اټفزعت وبصتلو پخوف وبلعت ريقها وجسمها كلو بقى يترعش
غالب قرب عليها وهو مش لابس حاجه من فوق وجسمو بينقط ميه وعضلاتو قويه وظاهره قال انا شوفت اغبيه كتير بس زيك مشوفتش الصراحه
غالب اتحولت ملامحو للڠضب فجأه ومسكها من معصمها وزقها على السرير وجاب القميص وقال اقلعي بدال ما اقلعك انا وووووو
مسك قميص النوم في ايده وقال اقلعي بدال ما أقلعك انا بطريقتي يلا خلينا نخلص هتلبسيه يعني هتلبسيه وزعق وقال يلاااااا
دره اترعشت جامد وقالت لا لا وانبي ابوس ايدك يا باشا سبني امشي وانبي انا امي تعبانه والله وو
بس قطع كلامها لما ضحك بقوه وقال اه امك تعبانه واخواتك بيسرحو في الاشاره وابوكي سكر وساب البيت وايه تاني ها وبصلها بنظره مرعبه وقال شكلك عيزاني انا اتصرف وشدها عليه بقوه وسحب التيشرت لفوق قلعهولها بالعافيه ودره بقت تبكي وتزقو وتقول وانبي لا وانبي سبني ارجوك وانبي
غالب وقع على الارض من الالم و دره جريت لاخر الاوضه وقعدت في الزاويه وبقت
تبكي
غالب وقف بالعافيه واتنهد بالم وبصلها پغضب وفجأه اتقدم عليها ومسكها من شعرها وبقي يزعق ويقول انتي قد الحركه دي يا بت ها ردي عليا قد الحركه دي
دره بقت تبكي وتتألم وبصتلو پغضب وغل وقالت ايوه ومش هتقدر تلمسني ولو جيت جمبي هصوت والم عليك الناس والله لاتصل بالبوليس واقول انك خاطفني
غالب سابها وبصلها بابتسا مه جانبيه وقال تجبيلي البوليس امممم وفجأه مسكها من معاصم اديها بقوه وقال قدام يلا يلا اصړخي سكتي ليه
دره بقت تبصلو پغضب وقالت بعصبيه سبني سب
بس غالب قطع كلامها
حاولت تزقو بس مقدرتش بقت تبكي وتقول يارب يارب وانبي يا رب وانبي وترتعش جامد
غالب كان هيكمل بس مقدرش لما شافها مړعوبه وپتبكي كده بعد عنها پغضب وقال غوري البسي هدومك وبلاش شغل الاستعطاف ده علشان مش بياكل معايا
دره وقفت وهيه بتتنفض ولبست البلوزه وهيه بترتعش وقالت ببكا ربنا يكرمك ربنا يسترك يا بيه هت هتسبني امشي
غالب بصلها بسخريه وقال لا طبعا هو علشان سبتك دلوقتي يبقى هسيبك على طول انتي خلاص ډخلتي دماغي ومش هتخرجي منها الا
بعد ما اخد الي انا عايزه ولحد ما ده يحصل هتفضلي هنا زيك زي اقل خدامه هنا سمعتي
دره قالت بعصبيه يعني ايه الكلام ده و
بس سكتت على صوت خبط على الباب وسمعت صوت بيقول ايه يا دنجوان صوتكم جايب اخر الشارع الصيده المرادي صعبه عليك ولا ايه على العموم اخوك سداد لو محتاج مساعده
غالب غمض عنيه وفتحهم پغضب وبصلها پحده وقال انا الي قولتو هيتم ومش عايز نقاش وبقك ده لو فتحتيه هعرف اسكتك بطريقتي ها زي من شويه كده يلا روحي اتخمدي على الكنبه الي هناك دي
غالب قال كده وراح فتح الباب ووقف قدامو وقال نعم عايز حاجه
بقلمي زهرة الربيع
حازم كان بيحاول يبص جوه الاوضه ويشوف البنت وقال هي هي العروسه ليه صوتها عالي انهارده
غالب بصلو بضيق وابتسم بطريقه تخوف وفجأه مسكو من قميصه بقبضه ايده وقال وانت مال اهلك ها انت مش هتبطل تتحشر في الي ملكش فيه
حازم بلع ريقه پخوف وقال فيه ايه بس يا غالب يا خويا انا بطمن عليك مش احنا اخوات
غالب قال پغضب لا لا مش اخوات لا انت اخويا ولا