روايه بقلم شيماء صبحي
وبدا يقلدها في الكلام ويهتم بنفسه علشان تعجب بيه حس ان العفويه مش الحل الوحيد بانه ياخد الي هو عاوزه في الحقيقه السياسه والصبر والمحاولات وبذل الجهد نتيجتهم بتكون احلي اتغير عجينه للحسن بعد ما خطب رهف واتاكد انو بيحبها لان بفضلها الكل بيناديلو عادل وشكلو واسلوبه اتغيرو وبق شخص تاني بق معدش بيحب العفويه والمشاكل بق شخص عاقل كانت البنت دي جاتلو هديه من عند ربنا قدره وعوضه من ربنا متكسرش بخاطره لان ربطنا دايما بيجبر القلوب
كان اياد بيدو علي شادى ومكلف رجالو تقوم بالمهمه وبعد البحث ليومين عرفوا يوصلو لمكانه الرجاله حطوه في الخزن ووصل اياد ومالك بعد ما عرفوا الي حصل وبدو يضربو في شادي لحد ماقال بصړيخ هتجوزها هتجوزها والله بس سيبوني حلاص جسمي اكسر لعدو عنو وهما بياخدو نفسهم وراح اياد شدو من لياقه قميصو وقال انا هرحمك لاجل حاجه واحده وهي لورين الي غدرت بيها يا زباله وللاسف هيا حملت ومنك انت يا بعدو مالك وسابوه للرجاله تكمل وباليل كان المأزون موجود بيكتب كتاب شادى ولورين واول منتهي المازون مسك اياد شادي وقال بتحزير معايا ١٠ وصلات امانه لو بس فكرت تغدر بص شادى ليه وسكت وقرب اياد من لورين مټخافيش مش هيقدر يكلمك
كان شادي مړعوپ منه وهز راسه بمعني حاضر
واخد لورين ومشي
وقام اياد بصلهم بحزن ولاكنن افتكر نور وانو فى معاد بينهم ولازم يمشي
ابتسم مالك وقال عقبالك يا ايد وقال انا شايف انك واقع برضوا
اياد ضحك وقال شكلى كده وضحكن وبعدين مشي اياد ومالك راح لرهف الي كانت بتستعد علشان خارجه مع مالك
قرب منها وهيا مركزه في وضع الميكب وحظنها من ضهرها وكان بيشم شعرها بحب اي الجمال دا
وقفها مالك وخلاها تبصلوا قلتي ايه قوليها كدا تاني
خجلت رهف وسكتت
رهف پصدمهالروج باظ
ضحك مالك علي كلامها انتي بجد ولا بتهزري
ضحكت رهف طبعا بجد
اخدها مالك في واستناها تخلص تجهيز وبعدين ركبوا العربيه وراحو لمطعم مخصص فقط لرجال الاعمال واصحاب المناصب العليا
رهف قالت هو مافيش حد غيرنا
مالك ايوا
رهف معقول تكون حجزت المكان كلو
مالك ايوا