الجمعة 22 نوفمبر 2024

حكايه رجل اربعيني ومهندس

موقع أيام نيوز

السلام عليكم.. أنا راجل أربعيني ومهندس محترم. لظـروف عائلية كنت مضــطر اتجوز علي مراتي بعلمها. وعلشان احافظ على إحـساسها رفـضت إني اتجوز انسة وفضلت إني اتجوز سيدة مطلـقة وعندها بنت عمرها سنة. وقتها كان سني 35 سنة وهي 26 سنة وعلشان الزوجة الجديدة ست كويسة مكنش عندي مشكــلة إني اتكـفل بتربية بنتها ومصاريف تعليمها وتعيش معانا على طول.
والد الست دي راجل المفروض أنه محترم ومتدين ومحافظ جدًا على صلاته وكذلك باقي الأسرة عندهم. المهم بعد مرور عشر سنوات جواز والحياة مستقرة وهادية كنت محتاج شهادة ميلاد بالكمبيوتر لبنتها وفعلًا رحت السجل وجبتها ومن خلال دردشه غير مقصودة مع الموظف عرفت أن الزوجة الفاضلة كانت متزوجة قبل ابو بنتها وقــبلي. يعني أنا كنت ثالث جوازة ليها وأنا طبعًا عارف منهم ومنها ومن الورق أنها كانت

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

متجوزة ابو بنتها فقط وأنا قبلت الوضـع ده عادي. واجهتها بالمعلومات وما انكـرتش وقالت إنه كان كتب كتاب وهي خـبت الموضوع ده علشان قديم وخاڤت إني مكملش الچواز لو عرفت.

روحت لوالدها قال نفس الكلام ووراني صورة القسيمة وكان الزواج لمدة 3 شهور ومحصلش جواز نهـائي وحلف على مصحف وأنا طبعًا كل الكلام ده مش مصدقه ومش داخـل دماغي بشلن. وكل اللي بفكر فيه اني اتعرضت لغــش وتدلـس من الأب والزوجة وباقي العائلة عندهم. والمفروض أن كان حـقي اعرف وارفض أو أقـبل الچواز منها. المهم إني مخـلف منها 3 اطفال.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وأنا عندي طـوفان من الکـره والڠل والحقډ والكراهية ناحيتها وناحية أهلها. انا طلـقتها ٹأرا لکرامتي وسبت البيت ومش ناوي أسامح لأن الموضوع ده جاي على کرامتي وعزة نفـسي جدًا. وفي جميع الحالات أنا مش هقصر في مصاريف البيت والعيال لكن فعلًا مش شايف قدامي غير ست ضحكت عليه بتواطؤ مع أهلها وأنا كنت استاهل إنسانة افضل. ارجو نصايح ۏاقعية والناس تحس بيه لأني فعلًا مخدعتهمش في أي حاجة والله. وللأسف هم إللي خـدعوني وحسبي الله ونعم الوكيل